الاثنين، 23 فبراير 2015

جريدة الوطن العمانية تتحدث في عددها الصادر اليوم عن تطورات القضية السورية


تحت عنوان "الواقع السوري .. صراع إرادات" نشرت جريدة الوطن العمانية يوم 23/2/2015 في زاوية رأي الوطن مقالة جاء فيها:


على جبهتين عريضتين تحرك الجيش العربي السوري ليرسم واقعا جديدا على الارض، وليؤكد دائما انه حين يقرر معاركه فليس من قوة تمنعه. هو الآن في شمالي سوريا يقدم عرضا فائق الاهمية، فهو يريد فك الحصار عن بلدتي نبل والزهراء اللتين حوصرتا منذ ثلاث سنوات، والأهم انه يريد قطع الطريق التركي الواصل الى عمق المنطقة، ورغم ان المعارك هنالك قاسية وتركيا لا تبخل في امداد المسلحين الارهابيين بما يحتاجونه واكثر وانه يشكل مركز تجمعهم الكبير، فإن الجيش العربي السوري يقدم عرضا سخيا تتشارك فيه كل الوحدات العسكرية كان آخرها اغارة الطيران على تلك المناطق.
اما في الجنوب فيتقدم الجيش على اعرض جبهة ليصل في النهاية الى عمق القنيطرة حيث يتلاقى مع جيش العدو الصهيوني كما كان في السابق، وبذلك يضع حدا لما حسبته جبهة “النصرة” الارهابية من انه استيلاء دائم على المكان الحساس، وثانيا، يمنع دخول قوات جديدة إلى المنطقة ويغلق الباب نهائيا أمامها.
في هذا التوقيت الشتائي تتحرك الجحافل السورية على امل ان تنجز مهماتها، وهي سوف تنجزها طالما ان القرار متوفر والامكانيات متاحة. فسوريا اليوم تجاوزت شتى المنغصات التي واجهتها، وما فتح جبهتين عريضتين في وقت واحد سوى دلالة على ذلك، بل انه من نافل القول ان الجيش العربي السوري قد وضع جل امكانياته من أجل حسم المعركتين ليسد بذلك الطريق نهائيا إلى دمشق، وبالتالي ليحسم الواقع في الشمال، فإن تم الاتفاق على تجميد القتال في منطقة حلب يكون فيه قد حقق انجازا يعطي له المدى المفتوح في المستقبل اذا ذهبت الأمور باتجاه التسوية او عاد القتال من جديد مع القوى الارهابية.
ترتسم اذن مرحلة جديدة في سوريا العربية، وهي من المراحل التي تسبق عادة اية تسويات ممكنة، وفتح الجبهات هنا ان تحقق الدولة نقلة نوعية في الميدان، كي يكون لها واقع متقدم في السياسة، فالميدان كما نعرف اساس العمل السياسي.
ولهذا يتم تتابع جهود دي ميستورا وآرائه التي اصر فيها على ان الرئيس الأسد جزء من الحل بعدما كان معطلا له حسب كلام سابق، هذا النوع من الكلام الجديد لا يقال من عنديات شخص بعينه، فدي ميستورا صوت للغرب بأوروبا واميركا مجتمعة، وعندما يتحدث بكلام كهذا فإنما ينقل الحقيقة عنهم.
سوريا اليوم اذن هي غيرها، انه الواقع الذي يحقق فيه السوريون تقدما على شتى الجبهات العسكرية والداخلية رغم الدعم الهائل الذي تحظى به المنظمات الإرهابية والانغماس التام للدول الاقليمية المعروفة بتورطها في الشأن السوري. والتقدم السوري الملحوظ والمرئي، تتعامل معه دول العالم على انه انجاز يبنى عليه دائما. وفي هذا المجال، فإن ما يسمى بالائتلاف السوري الذي يعيش واقعا غامضا، ويتخبط ضمن افكار عتيقة عف عليها الزمن، صار من مستلزمات تركيا التي لا تزال تصر على مواقفها العدائية ضد سوريا أملا منها في مصادرة انجازات القيادة السورية والجيش العربي السوري، في رهان على المنظمات الارهابية الحالية أو تلك التي تعمل مع أميركا على تكوينها تحت مسمى المعارضة المعتدلة.
هو إذن صراع ارادات بين سوريا وأعدائها، حيث تمضي العمليات العسكرية للجيش العربي السوري على الجبهتين بانتظار ان يحققا اهدافهما المرسومة، وهي اهداف سيكون لتحققها نتائج مهمة جدا وعلى اساسها سيبنى واقع جديد اساسه الميدان لكن نتائجه سياسية باهرة.
وفي نفس العدد وفي زاوية شراع نشرت مقالة بعنوان "الانتهاك التركي للسيادة السورية .. ماذا يعني؟" كتبها الصحفي خميس التوبي، وجاء فيها:


خميس التوبي
إعلان الحكومة التركية عن توغل عسكري واسع داخل الأراضي السورية وتحديدًا شمال سوريا ولمسافة أكثر من ثلاثين كيلومترًا، يعني تحولًا جديدًا وخطيرًا في الدور التركي في المؤامرة الكونية التي تستهدف سوريا، والانتقال من عمليات الدعم اللوجستي بالسلاح والمعلومات الاستخبارية وتمرير عناصر الميليشيات والتنظيمات الإرهابية، إلى التدخل العسكري المباشر وانتهاك سيادة الأراضي السورية.
وحسب داود أوغلو رئيس الوزراء التركي في لقاء مع صحفيين في مقر قيادة الجيش التركي أكد أن “العملية أطلقت (ليلة الأحد الماضي) بمرور 572 جنديًّا يرافقهم نحو أربعين دبابة وعشرات الآليات المدرعة الأخرى”. ولا ريب أن هذا الانتهاك التركي للسيادة السورية جاء في إطار حدثين مهمين:
الأول: الإنجازات الميدانية للجيش العربي السوري في ريف مدينة حلب بشمال سوريا وتمكنه من إلحاق خسائر هائلة بالعصابات الإرهابية التي تبادلت اتهامات الخيانة فيما بينها إثر الانهيار الحاصل في صفوفها لعدم قدرتها على الصمود أمام ضربات الجيش العربي السوري، ما دفعها إلى إطلاق نداءات الاستغاثة إلى بقية العصابات الأخرى للتدخل لمعاونتها في إفشال هجوم الجيش العربي السوري الذي نجح في تطهير قرية باشكوي من الإرهاب وعصاباته والسيطرة على القرية، وكذلك السيطرة على قرية حردتنين التي انسحب منها تاليًا بعد أن حشدت العصابات الإرهابية بدعم تركي تمثل في إدخال مئات الإرهابيين مزودين بالسلاح والعتاد يرافقهم جنود وضباط من إحدى الدول المجاورة لسوريا ـ كما جاء في معلومات لقناة الميادين الفضائية التي لم تشأ الإعلان عن اسم الدولة ـ حيث كانت خطة الجيش العربي السوري تقضي بقطع طرق إمداد العصابات الإرهابية في حلب مع تركيا. غير أن الدعم التركي المباشر أيضًا حال دون سقوط قرية ريتان بيد الجيش العربي السوري بسبب الكثافة العددية للعصابات الإرهابية مقابل الأعداد القليلة للجيش السوري التي حاولت تخليص ريتان من دنس هذه العصابات. كما يأتي الإعلان التركي عن هذا الانتهاك الخطير المباشر للسيادة السورية بُعيْدَ توقيع كل من أنقرة وواشنطن اتفاقًا يقضي بتدريب عناصر إرهابية يسميها معسكر التآمر والعدوان على سوريا بـ”المعارضة المعتدلة.
الثاني: الإنجازات الميدانية للجيش العربي السوري وبدعم من محور المقاومة في جنوب سوريا، وتمكن الجيش من تطهير قرى بريف درعا والقنيطرة، ما شكل ضربة استباقية لخطط كيان الاحتلال الصهيوني بإقامة حزام أمني عماده العصابات الإرهابية الموجودة في الجولان السوري المحتل كـ”جبهة النصرة، والجيش الحر، وداعش” وغيرها التي قام كيان الاحتلال الصهيوني بطرد قوات الفصل التابعة للأمم المتحدة “الأندوف” وتسليم معبر القنيطرة لتلك العصابات المتحالفة معه.
هذا التزامن في الإنجازات للجيش العربي في الشمال والجنوب أعطى انطباعًا لدى الأعداء أن كل مؤامرتهم لتدمير سوريا وإلحاقها بالعراق وليبيا باتت تحت مقصلة الجيش العربي السوري الذي ـ بلا شك ـ أثار انتباه الأعداء بأنه يزداد قوة وبسالة، وبأن المؤامرة أعطته إمكانات عسكرية هائلة مكنته من المزاوجة بين حرب الجيوش النظامية وحرب العصابات، ما استوجب التدخل المباشر الخارجي وتحديدًا التركي وذلك لاعتبارين:
الأول: إن سقوط ريف حلب بيد الجيش العربي السوري وفك الحصار عن قريتي النبل والزهراء المحاصرتين لأكثر من ثلاث سنوات، والتقاء قوات الجيش مع قوات الدفاع الوطني والحشد الشعبي في القريتين، سيعني عزل العصابات المسلحة عن تركيا وذلك بقطع كل طرق الإمداد وعبور العناصر الإرهابية التي ستكون تحت مرمى الجيش العربي السوري؛ وهو ما سيمثل نجاحًا لمبادرة ستيفان دي ميستورا المبعوث الأممي إلى سوريا، فتسير مبادرته وفق ما تشتهيه الحكومة السورية، وبالتالي فشل كل المشاريع التركية التي تستهدف مدينة حلب والمنطلقة من الأحلام العثمانية القديمة المعششة في أذهان القيادات التركية بقضم حلب عن الوطن السوري الأم وضمها للدولة العثمانية التي يسعى القادة الأتراك إلى إحيائها.
الثاني: عدم قدرة كيان الاحتلال الصهيوني الذي تربطه علاقات تحالف استراتيجي مع تركيا على التدخل في مؤازرة عسكرية مباشرة للعصابات الإرهابية المتحالفة معه كما كان يفعل في السابق، بعد أن ألغى حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله قواعد الاشتباك مع كيان الاحتلال الصهيوني، وبالتالي أسندت المهمة إلى تركيا للتدخل نيابة عن الكيان الصهيوني، بدعم العصابات الإرهابية مباشرة في جنوب سوريا وشمالها، اعتقادًا أن أحدًا من محور المقاومة أو المحور لن يجرؤ على الرد.
إن تلك المعطيات تؤكد أن الجنود والضباط الذين دخلوا لدعم عناصر التنظيمات الإرهابية في القرى الساقطة والمهددة بالسقوط في ريف حلب هم من الجيش التركي. ولذلك فالحجة التي ساقها داود أوجلو بتدهور الوضع حول الجيب الذي يضم ضريح سليمان شاه والد مؤسس الإمبراطورية العثمانية عثمان الأول هي حجة واهية ومثيرة للسخرية، ومردود عليها، فـ”داعش” الذي تترعرع في كنف التركي الذي تكفل ببيع النفط العراقي والسوري المسروق لصالح التنظيم الإرهابي، و”داعش” الذي أطلق سراح أربعين دبلوماسيا احتجزهم في الموصل حين بزغ نجمه في سماء الإرهاب، و”داعش” الذي لم يقطع رأسًا أو يحرق أحدًا من الأتراك، لن يقدم على تدمير الضريح وهو الأداة بيد الصهيو ـ أميركي بالرعاية التركية إلا بالقدر الذي يستوجب توفير الذريعة، ناهيك عن العصابات الإرهابية الأخرى التي نمت في كنف التركي والصهيوني.
من الواضح أن تركيا تلعب لعبة كبرى ليس ضد سوريا فحسب، وإنما ضد دول المنطقة بأسرها بما فيها الجمهورية الإسلامية الإيرانية بجرها إلى أتون حروب مدمرة ربما تتجاوز حدود المنطقة، وذلك حين اختارت أن تكون الوكيل الحصري وبمعاونة من بعض المحسوبين على العروبة لحروب الولايات المتحدة وكيان الاحتلال الصهوني، وذلك بمحاولة جرها حلف شمال الأطلسي عبر التورط العسكري التركي المباشر في سوريا، الأمر الذي لن يقف أمامه حلفاء سوريا مكتوفي الأيدي، ولعل الرسالة التي وجهها الرئيس الروسي إلى عدد من الدول التي لم يسمها ومفادها بأنه “ليس باستطاعة أي دولة تحقيق تفوُّق عسكري على روسيا، داعيًا إلى عدم التوهم بذلك، أو ممارسة الضغط على روسيا، مهددًا بالرد الكافي على أي مغامرات”، هي رسالة واضحة للهواة والمغامرين وتجار الحروب وناشري الخراب والفوضى.

الأحد، 22 فبراير 2015

اتفاق يؤشر على استكمال المؤامرة على سوريا

تحت عنوان "اتفاق يؤشر على استكمال المؤامرة على سوريا" وفي زاوية راي الوطن، نشرت صحيفة الوطن العمانية يوم 22/2/2015 مقالة جاء فيها:


إذا كان يفهم من الاتفاق الأميركي التركي حول تدريب قوة عسكرية مما سمي بالمعارضة المعتدلة من أجل قتال ”داعش” على أنه تغير نوعي ولمساعدة سوريا والعراق في حربهما ضد هذا التنظيم، فإنه من الخطأ التمادي في هذا الاعتقاد الذي وراءه موقفان مختلفان، فالأميركي يريد من هذا الاتفاق القول بأنه على خط التحالف ولم يخرج عنه في مهمة مقاتلة التنظيم، فيما يتأكد أن الموقف التركي لاتعنيه التسمية وإنما قد يجدها فرصة سانحة لإضافة هذا العدد إلى القوى التي تقاتل النظام والدولة في سوريا، بل انه تكريس لمفهوم تركيا القديم القائل بإسقاط الرئيس السوري بشار الأسد.
المضحك في هذا الاتفاق الثنائي، أن العدد المقترح لـ ”الجيش” الجديد ضد ”داعش” قد لايصل إلى خمسة آلاف، وهو رقم متواضع إذا عرفنا أن الجيش العراقي لوحده كرس عشرات الآلاف لهذه الغاية وهو مازال يعتبر نفسه في بداية عمله العسكري. وكان السفير الأميركي السابق في سوريا فورد أكثر الساخرين المستائين من هذا الاتفاق والإعلان عنه، معتبرا أنه لاقيمة لهذا الاتفاق لأنه سيزيد من المعاناة السورية، بل ان فورد الذي انتقد سياسة أوباما في سوريا، وجد بأن الاتفاق المشار إليه، لن يحقق شيئا في تلك الأزمة التي لاتحتاج سوى لمنع التمويل عن المعارضة المسلحة كما سماها.
تركيا إذن على مايبدو، بحكم مسؤوليتها المباشرة عن تدفق المسلحين والأسلحة والذخائر وشتى أنواع التمويل إليهم، تجد نفسها أمام خيار صعب إما زعامتها وإما الرئيس الأسد، فقد باتت تعرف أن الرئيس السوري باق وستطول مدى إقامته في بلاده. ولهذا السبب، يعمل الأتراك بلا هوادة على إطالة عمر الأزمة، فلربما تحدث المفاجأة التي ينتظرونها برحيل الرئيس السوري.
يعني حتى الآن أن هذا الموقف الذي بات انتحاريا، يمكن وصفه بأنه موقف عناد لا أكثر، وفي السياسة التي توصف بالمرنة، يصبح موقف حكومة تركيا، بأنه ذهاب إلى الآخر وحتى النهايات طالما أن الموضوع بات يخصها وبات تعبيرا عن نهج زعامتها.
لقد ظلت تركيا تنفي مسؤوليتها عن تأجيج الأزمة في سوريا من خلال فتح أراضيها وحدودها ومنافذها لتسرب المقاتلين الأجانب وتدريبهم وإدخالهم إلى الأراضي السورية، والتي كانت تترافق مع التصريحات العدائية للمسؤولين الأتراك ضد الدولة السورية وقيادتها، ولكن ها هي بعد أربع سنوات من هذه التدخلات تأتي لتؤكد ما كانت تنفيه بالأمس من خلال هذا الاتفاق المغلف بالزيف والنفاق الذي تغذيه من كلا المتفقين أفكار خاصة وأحلام خاصة، فالأميركيون ليسوا صادقين في تصنيع مسلحين معتدلين لمقاتلة ”داعش”، بل إن منطق تصنيع مقاتلين معتدلين منطق يثير الضحك، أما تركيا فكما قلنا إن موقفها لب المشكلة وأساسها ومن غير المعقول أن يكون للأتراك هدف سام طالما أنهم يراهنون على هدف تدمير الدولة السورية من خلال مسؤوليتهم الكبرى عن تدفق السلاح والمسلحين إلى سوريا تحقيقا لأهداف أصبحت معروفة.
فإثبات صدقية محاربة “داعش” والإرهاب بشكل عام في سوريا لا تحتاج إلى اتفاقات تبرم، وإنما تحتاج فقط إلى قرار بإغلاق الحدود التركية في وجه السلاح والمسلحين وكل وسائل الإمداد والتموين فبذلك تغلق كل إمكانيات الحياة لتلك المنظمات الإرهابية، ولكننا نعرف أن الهدف ليس هذا وإنما الهدف كما قلنا هو تدمير سوريا وليس فقط إسقاط نظامها، وهو الهدف الذي تعد تركيا من أكبر المستفيدين اقتصاديا أولا.

الاثنين، 16 فبراير 2015

الإعلان عن بدء حملة الدعاية قبل الإنتخابية للمرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان




عن تسجيل إسلام عبد الغنييفيتش كريموف مرشحاً لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان
المصدر: وكلة أنباء Jahon نقلاً عن www.elections.uz،  16/2/2015

قرار
لجنة الانتخابات المركزية
جمهورية أوزبكستان
رقم: 685 "14" فبراير 2015
عن تسجيل
إسلام عبد الغنييفيتش كريموف
مرشحاً لرئاسة جمهورية أوزبكستان
بعد النظر بالوثائق المقدمة لتسجيل المرشح لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام عبد الغنييفيتش كريموف، المرشح من قبل حركة رجال الأعمال، الحزب الليبرالي الديمقراطي الأوزبكستاني، ووفقا للمادتين 14، 25 من قانون "عن انتخاب رئيس جمهورية أوزبكستان"، لجنة الانتخابات المركزية تقرر:
1. تسجيل إسلام عبد الغنييفيتش كريموف، مرشحاً لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان عن حركة رجال الأعمال، الحزب الليبرالي الديمقراطي الأوزبكستاني.
2. ينشر هذا القرار في وسائل الإعلام الجماهيرية.
الرئيس                           م. عبد السلاموف

عن تسجيل خوتامجون عبدالرحمونوفيتش كيتمونوف مرشحاً لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان
المصدر: وكلة أنباء Jahon نقلاً عن www.elections.uz،  16/2/2015

قرار
لجنة الانتخابات المركزية
جمهورية أوزبكستان
رقم: 686 "14" فبراير 2015
عن تسجيل
خوتامجون عبدالرحمونوفيتش كيتمونوف
مرشحاً لرئاسة جمهورية أوزبكستان
بعد النظر بالوثائق المقدمة لتسجيل المرشح لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان خوتامجون عبدالرحمونوفيتش كيتمونوف، المرشح عن حزب الشعب الديمقراطي الأوزبكستاني، ووفقا للمادتين 14، 25 من قانون "عن انتخاب رئيس جمهورية أوزبكستان"، لجنة الانتخابات المركزية تقرر:
1. تسجيل خوتامجون عبدالرحمونوفيتش كيتمونوف، مرشحاً لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان عن حزب الشعب الديمقراطي الأوزبكستاني.
2. ينشر هذا القرار في وسائل الإعلام الجماهيرية.
الرئيس                           م. عبد السلاموف

عن تسجيل أكمال خالماتوفيتش سعيدوف مرشحاً لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان
المصدر: وكلة أنباء Jahon نقلاً عن www.elections.uz،  16/2/2015

قرار
لجنة الانتخابات المركزية
جمهورية أوزبكستان
رقم: 687 "14" فبراير 2015
عن تسجيل
أكمال خالماتوفيتش سعيدوف
مرشحاً لرئاسة جمهورية أوزبكستان
بعد النظر بالوثائق المقدمة لتسجيل المرشح لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان أكمال خالماتوفيتش سعيدوف، المرشح عن الحزب الديمقراطي الأوزبكستاني "ميللي تيكلانيش"، ووفقا للمادتين 14، 25 من قانون "عن انتخاب رئيس جمهورية أوزبكستان"، لجنة الانتخابات المركزية تقرر:
1. تسجيل أكمال خالماتوفيتش سعيدوف، مرشحاً لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان عن الحزب الديمقراطي الأوزبكستاني "ميللي تيكلانيش".
2. ينشر هذا القرار في وسائل الإعلام الجماهيرية.
الرئيس                                    م. عبد السلاموف

عن تسجيل ناريمان ماجيتوفيتش عماروف مرشحاً لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان
المصدر: وكلة أنباء Jahon نقلاً عن www.elections.uz،  16/2/2015

قرار
لجنة الانتخابات المركزية
جمهورية أوزبكستان
رقم: 688 "14" فبراير 2015
عن تسجيل
ناريمان ماجيتوفيتش عماروف
مرشحاً لرئاسة جمهورية أوزبكستان
بعد النظر بالوثائق المقدمة لتسجيل المرشح لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان ناريمان ماجيتوفيتش عماروف، المرشح عن الحزب الإجتماعي الديمقراطي الأوزبكستاني "عدولات"، ووفقا للمادتين 14، 25 من قانون "عن انتخاب رئيس جمهورية أوزبكستان"، لجنة الانتخابات المركزية تقرر:
1. تسجيل ناريمان ماجيتوفيتش عماروف، مرشحاً لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان عن الحزب الديمقراطي الأوزبكستاني "ميللي تيكلانيش".
2. ينشر هذا القرار في وسائل الإعلام الجماهيرية.
الرئيس                                    م. عبد السلاموف

حول الحملة قبل الانتخابية للمرشحين إلى منصب رئيس جمهورية أوزبكستان خلال حملة انتخابات رئيس الجمهورية
المصدر: وكالة أنباء Jahon نقلاً عن www.elections.uz، 16/2/2015
قرار
لجنة الانتخابات المركزية في أوزبكستان
رقم: 689 14 فبراير 2015
حول الدعاية الإنتخابية للمرشحين لرئاسة جمهورية أوزبكستان
خلال الحملة الانتخابية لانتخاب رئيس جمهورية أوزبكستان
إستناداً للمادة 28 من قانون "عن انتخاب رئيس جمهورية أوزبكستان" ومن أجل توفير الظروف المتساوية خلال حملة الدعاية الانتخابية للمرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان، لجنة الانتخابات المركزية في جمهورية أوزبكستان تقرر:
1. تقديم للمرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان خلال الحملة قبل الانتخابية:
900 دقيقة بث في قنوات تلفزيون وراديو "أوزبكستان" و"يوشلار" التابعتان للشركة القومية للإذاعة والتلفزيون في أوزبكستان؛
10 صفحات في صحف "خلق سوزي"، و"نارودنوية صلوفا" و"برافدا فاستوكا".
2. وتقرر أن:
المرشحين لرئيس جمهورية أوزبكستان يحددون بشكل مستقل أنواع وأشكال وأساليب ومضمون مواد الدعاية في الحملة الانتخابية عبر وسائل الإعلام الجماهيرية.
ولا ينطبق على وقت البث المقدم بموجب الفقرة 1 من هذا القرار أن يكون بث أشرطة الدعاية فيديو، والأشرطة الإذاعية للمرشحين في كتلة واحدة.
3. توفر شركة الاذاعة والتلفزيون القومية في أوزبكستان، وصحف "خلق سوزي"، و"نارودنويه صلوفا" و"برافدا فاستوكا" كل ما هو ضروري وتكافؤ الفرص لكلمات المرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان أثناء الحملة الدعائية قبل الانتخابية وفقا لمطالب التشريعات.
4. الأخذ بعين الإعتبار بأنه وفقا للمادة 16 من قانون "عن انتخاب رئيس جمهورية أوزبكستان" يلقى على عاتق لجان الدوائر الإنتخابية مهمة توفر الظروف المتساوية للقيام بالدعاية قبل الإنتخابية للمرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان في وسائل الإعلام الجماهيرية المحلية.
5. وسائل الإعلام الجماهيرية:
- تضمن فرصاً متساوية أثناء تغطية أنشطة الدعاية قبل الانتخابية للمرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان في البرامج الأخبارية وغيرها من المواد الإعلامية الأخرى؛
- أثناء تغطية سير نشاطات الحملة قبل الانتخابية يتم الإسترشاد بنظام "حول نظام إجراءات استخدام وسائل الإعلام الجماهيرية للمرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان، والأحزاب السياسية خلال الحملة الانتخابية أثناء القيام بالنشاطات الدعائية اثناء الحملة قبل الانتخابية"، التي صادق عليها قرار لجنة الانتخابات المركزية بجمهورية أوزبكستان بتاريخ 18 سبتمبر 2007 تحت رقم: 319.
6. تنفيذ هذا القرار يلقى على عاتق نائب رئيس لجنة الانتخابات المركزية ك. عاديلوفا.
الرئيس                           م. عبد السلاموف

السبت، 14 فبراير 2015

لجنة الإنتخابات المركزية سجلت المرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان


تحت عنوان "لجنة الإنتخابات المركزية سجلت المرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان" نشرت الصفحة الإلكترونية "UzReport"، يوم 14/2/2015 خبراً جاء فيه:


عقدت لجنة الإنتخابات المركزية جلستها الدورية ، واستعرضت خلالها مسألة تسجيل المرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان.
واستعرضت لجنة الإنتخابات المركزية الوثائق التي تقدمت بها الأحزاب السياسية واتخذت قراراً بتسجيل المرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان.
حيث تم تسجيل  المرشحين لمنصب ريئس جمهورية أوزبكستان:
إسلام عبد الغنييفيتش كريموف، عن حركة رجال الأعمال الحزب الليبرالي الديمقراطي الأوزبكستاني؛
خوتامجون عبدرحمونوفيتش كيتمونوف، عن الحزب الشعبي الديمقراطي الأوزبكستاني؛
أكمال خولماتوفيتش سعيدوف، عن الحزب الديمقراطي الأوزبكستاني "ميللي تيكلانيش"؛
ناريمون ماجيتوفيتش عماروف، عن الحزب الإجتماعي الديمقراطي الأوزبكستاني "عدولات".
ووفقاً للمادة 28 من قانون "عن إنتخابات رئيس جمهورية أوزبكستان" من يوم تسجيل لجنة الإنتخابات المركزية المرشحين لمنصب رئيس جمهورية أوزبكستان تبدا حملتهم الدعائية الإنتخابية. ولهذا تم خلال الجلسة النظر أيضاً بمسألة الدعاية قبل الإنتخابية واتخذت القرار اللازم.

الجمعة، 13 فبراير 2015

سوريا وسباق الحسم


في زاوية آراء وتحت عنوان "رأي الوطن .. سوريا وسباق الحسم" نشرت صحيفة الوطن العمانية يوم 13/2/2015 مقالة جاء فيها:

لطالما كانت السياسة مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالميدان، وأن أي تطور بالأخير سلبًا أو إيجابًا يظهر صداه ورجعه مباشرة في السياسة، فإن الظهور الجديد لستيفان دي ميستورا المبعوث الأممي إلى سوريا في دمشق ولقاءه الرئيس السوري بشار الأسد، لن يكون مثيرًا للدهشة خاصة وأن عودة المبعوث الأممي إلى دمشق تأتي في ظل التطور الميداني اللافت والمائلة كفته لصالح الجيش العربي السوري، حيث أعلنت الحكومة السورية أنها باشرت عملية عسكرية بالجنوب لتطهير الأراضي السورية في ريف درعا والقنيطرة بالجولان السوري المحتل من الإرهاب، واستعادة هذه المناطق التي بالفعل استطاعت قوات الجيش العربي السوري تطهير العديد من القرى في ريف درعا والقنيطرة وتلحق ضربات نوعية بالتنظيمات الإرهابية المسلحة، بالتزامن مع مكاسب ميدانية لافتة في شمال سوريا في مدينتي الحسكة وحلب وريف دمشق. كما تأتي هذه الزيارة وسط أنباء مؤكدة عن نجاح قوات الجيش العربي السوري في إحكام الطوق على التنظيمات الإرهابية في مدينة حلب ومحاصرتها وخنقها على غرار ما حصل في مدينة حمص.
إذًا، ليس مصادفة وصول دي ميستورا في هذا التوقيت الذي يشهد تحولًا نوعيًّا في العمليات العسكرية والميدانية للجيش العربي السوري، وتغيرًا لافتًا في الوعي الشعبي الذي كان بعضه يمثل حاضنة للإرهاب متسببًا بصورة مباشرة في إلحاق الأذى بالشعب السوري والمآسي والكوارث، وإنما هذا الوصول له دلالاته، فهو تكرار للوصول السابق أثناء نجاح الجيش العربي السوري في فتح صفحة جديدة في سجل انتصاراته في مدينة حلب، حيث هب المبعوث الأممي مسرعًا لتقديم مبادرته التي أسماها “تجميد القتال” بحلب في سباق مع الزمن لفك الحصار وإيجاد مخرج آمن للتنظيمات الإرهابية في المدينة لكونها كانت أقوى الرهانات لمعسكر التآمر والعدوان في تعديل الموازين على الأرض وترجيح كفة الإرهاب، وبالتالي القدرة على مساومة الحكومة السورية وابتزازها.
من الواضح أن مؤدى عودة دي ميستورا وإعادة حديثه عن تجميد القتال له ارتباطه بالتحول النوعي في الجنوب السوري في درعا والجولان المحتل وفي الشمال، من حيث إن النجاح في بعثرة المشروع في الجنوب وضرب جيوش التكفير والإرهاب والارتزاق، سيكون رجعه في ضرب آخر بؤر الإرهاب في حلب والغوطة وإدلب ودير الزور، وبالتالي انهيار مخطط تدمير سوريا وتحويلها إلى دولة فاشلة كما حدث في ليبيا والعراق. بمعنى آخر، أن المطلوب الآن هو إيقاف أو على الأقل تعطيل الجيش العربي السوري عن مواصلة دك بؤر الإرهاب وملاحقة فلوله لحين اكتمال تدريب المجموعات الإرهابية في معسكرات التدريب المسماة كذبًا “المعارضة المعتدلة” وإلحاقها إلى ما يسمى “داعش والنصرة” وغيرهما من أخوات تنظيم القاعدة، إلا أننا على ثقة تامة بأن كافة محاولات الالتفاف على الدولة السورية ومصادرة الانتصارات والمكاسب الميدانية التي يحققها الجيش العربي السوري سوف تبوء بالفشل.

الخميس، 12 فبراير 2015

تصديق رئيس الجمهورية على قائمة أعضاء ديوان الوزراء بجمهورية أوزبكستان


تحت عنوان "التصديق على قائمة أعضاء ديوان الوزراء بجمهورية أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء UzA، يوم 11/2/2015 خبراً عن تشكيل ديوان الوزراء، وجاء فيه:



قرار رئيس جمهورية أوزبكستان
آخذين بعين الإعتبار أنه وفقاً للمادة 98 من دستور جمهورية أوزبكستان وضع ديوان الوزراء صلاحياته أمام عالي مجلس جمهورية أوزبكستان المنتخب مجدداً.
ووفقاً لقرار المجلس التشريعي ومجلس الشيوخ بعالي مجلس جمهورية أوزبكستان الصادر بتاريخ 23/1/2015 بتقديم رئيس جمهورية أوزبكستان للموافقة على تعيين ميرزيوييف ش.م. بمنصب الوزير الأول.
 وفقاً للمادة 98 من دستور جمهورية أوزبكستان المصادقة على أعضاء ديوان الوزراء:
ميرزيوييف شوكت ميرومونوفيتش: الوزير الأول. رئيس مجمع المسائل الزراعية والثروة المائية، وتصنيع المنتجات الزراعية والسلع الإستهلاكية،
ويشرف على:
1. وزارة الزراعة والثروة المائية
2. لجنة الدولة لثروات الأرض، والجيودوزيا، والخرائط، وكاداستير الدولة.
عظيموف رستام صاديقوفيتش: النائب الأول للوزير الأول وزير المالية. رئيس مجمع مسائل التطور الماكرواقتصادي، والتحولات الهيكلية، وجذب الإستثمارات الأجنبية ومجمع تنمية المناطق، ويشرف على:
1. وزارة الاقتصاد
2. وزارة المالية
3. وزارة العلاقات الاقتصادية الخارجية، والاستثمار والتجارة
4. وزارة العمل والحماية الإجتماعية للسكان
5. لجنة الدولة للضرائب
6. لجنة الدولة للجمارك
7. لجنة الدولة للإحصاء
8. لجنة الدولة للخصخصة ومكافحة الإحتكار وتشجيع المنافسة
9. وزارة تطوير تكنولوجيا المعلوماتية والإتصالات
زاكيروف باطير إكراموفيتش: نائب الوزير الأول، رئيس لجنة الدولة للهندسة المعمارية والبناء. رئيس مجمع مسائل مجالات الخدمات، والمواصلات، والبناء، وصناعة البناء. ويشرف على:
1. وزارة الحالات الطارئة
2. لجنة الدولة لهندسة البناء والبناء
إبراهيموف غلامجون إينوموفيتش: نائب الوزير الأول. رئيس مجمع المسائل الجيولوجية، ومجمع الطاقة والوقود، والكيماويات، والنفط والكيماويات، وصناعة التعدين، ويشرف على:
1. لجنة الدولة للجيولوجيا والثروات المعدنية.
روزوقولوف أوليغ بيك عبيد اللهييفيتش: نائب الوزير الأول، رئيس إدارة الشركة المساهمة "أزأفتوسانوات". رئيس مجمع مسائل تطوير صناعة الآلات، صناعة السيارات والتقنيات الكهربائية، ومقاييس المنتجات.
إكراموف أدهم إلهاموفيتش: نائب الوزير الأول، رئيس مجمع مسائل الثقافة والتعليم والصحة والحماية الإجتماعية، ويشرف على:
1. وزارة الصحة
2. وزارة التعليم العالي والمتوسط التخصصي
3. وزارة التعليم الشعبي
4. وزارة شؤون الثقافة والرياضة.
باسطخانوفا إلميره إركينوفيتا: نائبة الوزير الأول، رئيسة لجنة النساء في أوزبكستان.
الوزارات:
سعيدوفا غالينا كريموفنا: وزيرة الاقتصاد
غنييف إليار مجيدوفيتش: وزير الصلات الاقتصادية الخارجية، والاستثمار والتجارة.
عبد الحكيموف عزيز عبد القهاروفيتش: وزير العمل والحماية الإجتماعية للسكان.
 تيشاييف شهرات جوره قولوفيتش: وزير الزراعة والثروة المائية.
ميرزاهيدوف خورشيد مير صابيروفيتش: وزير تطوير تكنولوجيا المعلوماتية والإتصالات.
بيردييف كابول رحيموفيتش: وزير الدفاع.
أحمدباييف أدهم أكراموفيتش: وزير الشؤون الداخلية.
كاميلوف عبد العزيز حفيظوفيتش: وزير الشؤون الأجنبية.
إكراموف موظراف موباراكخوجاييفيتش: وزير العدل.
عليموف أنور والييفيتش: وزير حماية الصحة.
وهابوف علي شير واثيقوفيتش: وزير التعليم العالي والمتوسط التخصصي.
عناياتوف أولوغبيك إلياسوفيتش: وزير التعليم الشعبي.
وظيفة وزير الشؤون الثقافية والرياضة
خوديبيرغينوف تورسينخان أيداروفيتش: وزير الحالات الطارئة.
لجان الدولة
باربييف باطير رحماتوفيتش: رئيس لجنة الدولة للضرائب.
موسانوف زهيد عبدالقيوموفيتش: رئيس لجنة الدولة للجمارك.
توراييف باطير إيشبويفيتش: رئيس لجنة الدولة للإحصاء.
هيدوياتوف دورون: رئيس لجنة الدولة للخصخصة ومكافحة الإحتكار وتطوير المنافسة.
أرابوف سعيدقول أميروفيتش: رئيس لجنة الدولة لثروات الأرض، والجيوديزيا، والخرائط، وكاداستر الدولة.
توراموراتوف إلهامباي بيكتشانوفيتش: رئيس لجنة الدولة للجيولوجيا والثروات المعدنية.
ووفقاً للمادة 98 من دستور جمهورية أوزبكستان رئيس مجلس وزراء جمهورية قره قلباقستان بحكم وظيفته يدخل ضمن ديوان الوزراء بجمهورية أوزبكستان.
 متابعة تنفيذ هذا القرار تلقى على الوزير الأول بجمهورية أوزبكستان ميرزيويف ش.م..
رئيس جمهورية أوزبكستان إ. كريموف
مدينة طشقند، 11/2/2015