الأحد، 26 أبريل 2015

الصحيفة الإسبانية The Diplomat in Spain نشرت مقالة بعنوان "روي غونساليس دي كلافيخو، حكيم بقصر تيمور العظيم"


تحت عنوان "الصحيفة الإسبانية The Diplomat in Spain نشرت مقالة بعنوان "روي غونساليس دي كلافيخو، حكيم بقصر تيمور العظيم"" نشرت وكالة أبناء Jahon من مدريد يوم 26/4/2015 مقالة جاء فيها:


خصصت مقالة الصحيفة للذكرى الـ 679 لمولد صاحبكيران، ودوره في تاريخ القرون الوسطى بأوروبا. وبدأت من تقييم السياسة الخارجية الحديثة التي تتبعها أوزبكستان:
"الجمهورية تكاملت بنجاح مع المجتمع الدولي، وهي عضو نشيط في العديد من المنظمات الدولية. واتبعت أوزبكستان من لحظة حصولها على الإستقلال سياسة خارجية محبة للسلام، ولها صلات دبلوماسية نشيطة مع أبرز الدول الأوروبية، ومن بينها إسبانيا".
كما ركز كاتب المقالة الإنتباه على الجذور التاريخية القديمة للدبلوماسية الأوزبكية، والتي إزدهرت في عصر إدارة صاحبكيران العظيم.
وتحدثت المقالة عن أن "للدبلوماسية الأوزبكية جذور تاريخية عميقة، وحظيت بالشهرة خاصة خلال عهد إدارة الأمير تيمور، الذي احتفلت أوزبكستان بالذكرى الـ 679 لمولده بتاريخ 9 أبريل/نيسان. وفي ذلك الوقت أقام تيمور صلات دبلوماسية واسعة مع الكثير من الدول الأوروبية والآسيوية".
وأطلعت المقالة القراء على الأهمية التاريخية للبعثة الدبلوماسية لأول سفير إسباني روي غونساليس دي كلافيخو في قصر الأمير تيمور.
وذكرت المقالة أن "وروي غونساليس دي كلافيخو كان أول سفير أوروبي في آسيا، وتحدث عن رحلته التي استغرقت ثلاث سنوات في إمبراطورية الأمير تيمور في كتابه الرائع والهام جداً "حياة وأعمال تيمورلانغ العظيم، مع وصف لأراضي إمبراطوريته". ويعتبر الكتاب مرجعاً تاريخياً، ودبلوماسياً، وأدبياً، وفنياً، ودينياً، وجغرافياً، وعرقياً، وحتى عن المغامرات الرائعة. ووصفه لمدينة سمرقند في كتابه أعطى المدينة شهرة في كل أنحاء أوروبا".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق