الاثنين، 5 سبتمبر 2016

تعازي بوفاة الرئيس إسلام كريموف 1


تعازي بوفاة الرئيس إسلام كريموف. طشقند، 5/9/2016، ترجمة: أ.د. محمد البخاري. تحت عنوان "تعازي عميقة" نشرت وكالة أنباء "UzA" يوم 4/9/2016 خبراً جاء فيه:

بمناسبة وفاة الرئيس الأول لجمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تصل برقيات تعزية من قادة الدول الأجنبية، والحكومات، والمنظمات الدولية الهامة، والشخصيات الإجتماعية المعروفة، ومندوبيال أوساط الأكاديمية والأعمال. وتضمنت البرقيات التعازي العميقة لقيادة وشعب أوزبكستان، وأعضاء أسرة إسلام كريموف.
وأرسل تعازيه كلاً من:
الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، بان غي مون؛
ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية، باراك أوباما؛
ورئيس الفيدرالية الروسية، فلاديمير بوتين؛
ورئيس حكومة الفيدرالية الروسية، ديمتري ميدفيديف؛
ووزير الشؤون الأجنبية في الفيدرالية الروسية، سيرغيه لافروف؛
ورئيس جمهورية الصين الشعبية، سي تسزينبين؛
ورئيس مجلس الدولة بجمهورية الصين الشعبية، لي كيتسيان؛
ووزير الشؤون الأجنبية بجمهورية الصين الشعبية، فان إي؛
ورئيس جمهورية قازاقستان، نورسلطان نازارباييف؛
ورئيس مجلس البرلمان بجمهورية قازاقستان، نولان نيغماتولين؛
ورئيس تركمانستان، غوربانغولي بيرديمحميديدوف؛
ورئيس جمهورية طاجكستان، إموم علي رحمون؛
ورئيس الجمهورية القرغيزية، ألماظبيك أتامباييف؛
ورئيس جمهورية أفغانستان الإسلامية، محمد أشرف غني؛
ورئيس الجمهورية الأذريجانية، إلهام علييف؛
ورئيس جمهورية بيلاروس، أليكساندر لوكاشينكو،
ووزير الشؤون الأجنبية بجمهورية بيلاروس، فلاديمير ماكيه؛
ورئيس أوكرانيا، بيتر بوروشينكو؛
ورئيس جمهورية كوريا، باك كين خي؛
والوزير الأول بجمهورية كوريا، خوان غيو أن؛
ووزير الشؤون الأجنبية بجمهورية كوريا، يون بيون سي؛
والوزير الأول الياباني، شيندزو أبي؛
وقرينة الوزير الأول الياباني، أكي أبي؛
ونائب الوزير الأول، وزير المالية الياباني، رئيس رابطة الصداقة البرلمانية مع أوزبكستان، تارو أسو؛
ووزير الشؤون الأجنبية الياباني، فوميو كيسيدا؛
ورئيس جمهورية الهند، براناب موكيرجي؛
ورئيس الجمهورية التركية، ريجيب طيب إردوغان؛
والوزير الأول في الجمهورية التركية، بينالي يلديريم؛
ورئيس جمهورية باكستان الإسلامية، ممنون حسين؛
والوزير الأول في جمهورية باكستان الإسلامية، محمد نواز شريف؛
ورئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حسن روحاني؛
ورئيس جمهورية سينغافور، توني تان كينغ يام؛
والرئيس الفيدرالي للجمهورية الفيدرالية الألمانية، يواخيم غاوك؛
وملك البلجيكيين، فيليب؛
ورئيس الجمهورية اللاتفية، رايموندس فيونيس؛
ووزير الشؤون الأجنبية في الجمهورية اللاتفية، إدغارس رينكيفيتشس؛
وعضو مجلس رئاسة سايما الجمهورية اللاتفية، أندريه كليمينتيف؛
ورئيس جمهورية صلوفينيا، بوروت باخور؛
ورئيس اللجنة التنفيذية، السكرتير التنفيذي برابطة الدول المستقلة، سيرغيه ليبيدييف؛
وسكرتير منظمة شنغهاي للتعاون، الأمين العام لمنظمة معاهدة الأمن المشترك، نيكولاي بورديوجا؛
وإداري برنامج التنمية لمنظمة الأمم المتحدة (برون)، خيلين كلارك؛
ورئيس والمدير التنفيذي لشركة “МАКСАМ”، خوسيه فيرناندو سانتشيس-خونكو؛
والأمين العام لرابطة المستشرقين في إسبانيا، بروفيسور خيسوس خيل؛
ورئيس غرفة التجارة الأمريكية الأوزبكية، كيرولين ليمم؛
ورئيس غرفة التجارة الأمريكية الأوزبكية، ستيفين ناديرني؛
ورئيس الرابطة التركستانية الأمريكية، عبد الله خوجا؛
ورئيس جامعة غ.ف. بليخانوف الاقتصادية الروسية، فيكتور غريشين؛
ورئيس الرابطة الدولية لصناديق الأطفال، ألبيرت ليخانوف؛
وبرفيسور جامعة سان بابلو (مدينة مدريد)، الخبير في شؤون دول آسيا المركزية، أنتونيو ألونسو.
ولم تزل برقيات التعزية مستمرة بالوصول.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق